همسات احلامنا
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  Go6a0iovuec4c14iu7n
همسات احلامنا
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  Go6a0iovuec4c14iu7n
همسات احلامنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» بيانو بعزف عليه كل اوجاعى!!!!
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الإثنين يونيو 16, 2014 4:55 am من طرف اسير الحب

» اعداد الدراسات والخطط المستقبلية
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الأحد يونيو 15, 2014 6:41 am من طرف المغرد

» اعلان ابتسامة العملاء
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الإثنين أبريل 14, 2014 7:47 am من طرف المغرد

» مدير عام شركة وايت شادو: رياح " ربيع اعلامي " تتجه لسواحل " القطاع الاقتصادي " بسرعة هائلة
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الأحد مارس 09, 2014 4:25 am من طرف المغرد

» برنامج صبايا الخير حمله التبرعات وعوده البصر للمكفوفين وعلاج المرضى مع الدكتوره ريهام سعيد من همسات احلامنا
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الأربعاء فبراير 27, 2013 12:59 pm من طرف buhour

» استخدامات الالوان تجاريا
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الأحد فبراير 10, 2013 5:31 am من طرف المغرد

» وايت شادو
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الجمعة فبراير 08, 2013 7:26 pm من طرف المغرد

» فريق يصنع من التفكير هواية
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الأربعاء فبراير 06, 2013 5:11 am من طرف المغرد

» اعلان وتصميم رائع لاحدى الشركات
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الثلاثاء يناير 29, 2013 3:40 am من طرف المغرد

» حبيبتى
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الأحد يناير 20, 2013 2:26 pm من طرف اسير الحب

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
توقيع المنتدى

 

 
    
            




                              
hamasat ahlamna


 

 الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بحر النسيان
همس ذهبى
همس ذهبى
بحر النسيان



الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  Empty
مُساهمةموضوع: الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏    الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏  326722الخميس أغسطس 19, 2010 7:17 am

الشيخ زين الدين بن نور الدين علي بن أحمد بن محمد بن علي بن جمال
الدين بن ‏تقي بن صالح بن مشرف العاملي الجبعي الشهير بالشهيد الثاني.‏
ولد
الشهيد الثاني في 13 شوال 911هـ، من أسرة علمية عريقة فأبوه كان من ‏كبار
أفاضل عصره، وكان ستة من آبائه من الفضلاء المرموقين، وامتدت هذه ‏الصفات
في أبنائه فعرفت بسلسلة الذهب.‏
كان الشهيد يتمتع بمخايل النجابة
والذكاء وحب العلم والمعرفة، وقد ساهمت ‏الظروف في تأمين البيئة الصالحة
له، فكان ختمه للقرآن في سنة 920هـ، وهو ‏لم يتجاوز التاسعة من عمره، وشكل
ذلك انطلاقة لقراءة الفنون الأدبية والفقه ‏يرعاه والده ويدرسه، فقرأ عليه
مختصر الشرائع واللمعة الدمشقية وفي الروضات ‏حتى وفاته سنة 925هـ.‏
*******
رحلته العلمية والإيمانية
بعد
وفاة والده قصد ميس الجبل لطلب العلم فتتلمذ على يد الشيخ علي عبد العالي،
‏وكان له من العمر أربعة عشر عاماً، وبقي فيها إلى أواخر سنة 933هـ، فقرأ
‏عليه "شرائع الإسلام" و"الإرشاد" وأكثر القواعد، وكانت المدة التي قضاها
في ميس ‏ثماني سنوات وثلاثة أشهر، وحصلت فيها بينه وبين الشيخ مودة.‏
ارتحل
بعدها إلى كرك نوح حيث يقيم الشيخ علي الميسي زوج خالته الذي زوجه ‏ابنته،
وقرأ بها على المرحوم السيد حسن ابن السيد جعفر صاحب كتاب المحجة ‏البيضاء
جملة من الفنون منها "قواعد ميثم البحراني" في الكلام و"التهذيب" في ‏أصول
الفقه و"العمدة الجلية" في الأصول الفقهي و"الكافية" في النحو.‏
بعد
سبعة أشهر راوده الحنين إلى بلده، فعاد إلى جبع، فاستقبله أهلها بالحفاوة
‏والترحاب، وبقي فيها من عام 934إلى عام 937هـ، استغلها في المذاكرة
‏والمطالعة والتوجيه، فكان مثالاً للرجل الرسالي المشفق على أبناء بلده
والحريص ‏عليهم، غير أن ذلك لم يمنعه من متابعة تحصيله العلمي فانتقل إلى
دمشق، ‏واستُقبل بها على بعض أعلامها لا سيما الشيخ الفاضل المحقق الفيلسوف
شمس ‏الدين محمد بن مكي وقرأ عليه بعض مؤلفاته في الطب والهيئة، وبعض
"حكمة ‏الإشراق" للسهروردي، ودرس "علم القراءة" على الشيخ أحمد بن جابر عاد
بعدها ‏إلى جبع عام 938هـ.‏
دفعه الفضول العلمي للعودة في سنة 941هـ
إلى دمشق ثانية، واجتمع بجماعة ‏من الأفاضل في مقدمتهم الشيخ شمس الدين بن
طولون الدمشقي وقرأ عليه جملة ‏من الصحيحين وأجازه في الرواية.‏
لم
يتوقف الشغف العلمي للشهيد على بلاد الشام، بل آثر الاطلاع على المناهج
‏والمدارس الفكرية لدى المذاهب الإسلامية بمختلف تفرعاتها، فرحل إلى مصر
‏سنة 943هـ، ولما وصل إلى غزة اجتمع بالشيخ محيي الدين عبد القادر بن أبي
‏الخير الغزّي وجرت بينهما بعض المناقشات وأجازه إجازة عامة، وتوطدت
‏العلاقات بينهما وصلت إلى درجة أدخله معها الشيخ الغزّي إلى خزانة كتبه
فجال ‏فيها وقلب كتبها ولما هم بالخروج طلب إليه أن يختار منها كتاباً.‏
ومكث
في غزّة مدة تابع بعدها السير إلى مصر التي كانت في تلك الأيام حاضرة
‏مهمة في عالم الفكر والثقافة والعلوم فحضر فيها كثيراً من حلقات المساجد
‏والمدارس وقرأ على كثير من شيوخ الفقه والحديث والتفسير كالشيخ شهاب الدين
‏أحمد الرملي الشافعي، والملاّ حسين الجرجاني، والملا محمد الاسترابادي،
‏وغيرهم، دارساً الفقه والفنون العربية والعقلية (المعاني والبيان وأصول
الفقه ‏والنحو والهندسة والهيئة والمنطق والعروض والحديث والتفسير القراءة
‏والحساب).‏
كان يرفض أن يقف كل جماعة على مذهب واتباعه دون الاطلاع على
معارف ‏المذاهب الأخرى وعلومها. وكان يدعو إلى الحوار والمناقشة، وأن يكون
الأخذ ‏بالآراء مبني على الوضوح والبيان، ولا أدل على ذلك ما كان من
مناقشته للشيخ ‏أبو الحسن البكري حيث يرفض أن يجمد "كل فريق منهم على مذهب
من ‏المذاهب" ولم يدر ما قيل فيما عدا المذهب الذي اختاره مع قدرته على
الاطلاع ‏والفحص وإدراك المطالب.‏
وبعد أن ألم بجملة وافية من العلوم
والمعارف الإسلامية، واطلع على مناهج ‏الدراسة وتعرف على المذاهب والمدارس
الفكرية المتنوعة، غادر في عام ‏‏943هـ لأداء فريضة الحج والعمرة، وعاد في
عام 944 هـ إلى بلده فابتهج ‏أهل العلم بعودته وتزاحمت على داره أفواج طلبة
العلوم فشرع بالتدريس ‏والتوجيه، ولم يكتف بذلك فبنى مسجداً وغيره من
المشاريع.‏
ومما يجدر ذكره أن الشهيد كان قد التمس في نفسه ابتداء من
عام 933هـ ملامح ‏الاجتهاد، وبانت قدرته على الاستنباط وأظهر ذلك عودة
الناس إليه في التقليد ‏وكان عمره 33 سنة.‏
كان مولعاً بحب السفر
وشغوفاً في ركوبه ومجاهدة نفسه، خاصة إذا كان المقصد ‏زيارة مشاهد الأئمة
عليهم السلام، فترك مهوى قلبه وفؤاده، وغادر إلى العراق، ‏وكان ذلك في عام
946هـ، ومما يروى أن رفقاءه في السفر كانوا متعددي ‏الأوطان والانتماءات
الدينية، ومنهم من كان يعادي الشيعة، ولكن الشهيد استطاع ‏أن يستميله
بحكمته وتعاطيه الرصين، أضحت بينهما إلفة ومودة وصلت إلى ‏ملازمته والصلاة
معه، محولاً بذلك العدو إلى صديق حميم.‏
ونظراً لما كان بيت المقدس
يختزنه من حب في قلبه وفي وجدانه لما يشكله من ‏مخزون قيمي وتراثي، وحيث
كان أولى القبلتين وثاني الحرمين، آثر زيارته في ‏منتصف ذي الحجة عام
948هـ، والتقى بالشيخ شمس الدين بن أبي اللطف ‏المقدسي، وقرأ عليه بعض صحيح
البخاري وبعض صحيح مسلم وأجازه إجازة ‏عامة، ثم رجع إلى جبع، وأقام بها
إلى سنة 951هـ مستقلاً بالمطالعة والمذاكرة ‏متفرغاً وسعه في ذلك.‏
*******
سفره إلى القسطنطينية
سافر
بعدها إلى القسطنطينية ليلتقي فيها بعض كبار المسؤولين، وكان في العادة
‏يتوجب على من يريد لقاء المسؤولين في الآستانة أن يأخذ تعريفاً من حاكم
‏منطقته، وكان القاضي المعروف بالشامي هو قاض صيدا آنذاك، فامتنع الشهيد أن
‏يأخذ منه تعريفاً مؤثراً الاكتفاء بتعريف نفسه هناك بتأليف رسالة من عشرة
‏مباحث كل منها في فن من الفنون العقلية والفقهية والتفسير وغير ذلك
فقبلها ‏قاضي العسكر دون أن يطالب بتعريف قاضي صيدا، وهذا ما يدل على أن
الشهيد ‏الثاني كان يحظى باحترام القادة والحكام في الآستانة وما يزيد في
إيضاح علو ‏مكانته أنه ترك له الحرية في اختيار ما يشاء من الوظائف
والمدارس فاختار ‏التدريس في المدرسة النورية في بعلبك على مختلف المذاهب
بما فيها المذهب ‏الشيعي، ويعد ذلك بمثابة فتح أدى إلى اعتراف السلطان
العثماني رسمياً بالمذهب ‏الشيعي من جهة، والإطلالة للشهيد على المذاهب
الإسلامية الأخرى تدريساً وبحثاً ‏من جهة أخرى، ما أكسبه وداً واحتراماً
زائدين، وأصبح مجال حركته في دائرة ‏أوسع تشمل الساحة الإسلامية كلها، ما
جعله في مكانة يحسده عليها الخصوم ‏والمتربصون.‏
وقبل أن يعود إلى
المدرسة النورية أبى عليه حبه للاستطلاع والسفر الذي يعتبر ‏مدرسة حيّة
ومتنقلة يزيد فيها من معارفه ويكسب تجربته قوة ومناعة، ويعمق فيها ‏من
منهجه ومراسه في ميداني الكتابة والمجتمع، وتجلى ذلك حركة إبداعية فكتب
‏بقلم الباحث المتزن والواثقِ، فاتسمت كتابته بالدقة والموضوعية، فوصف
المدن ‏والبلاد التي زارها واتصل بعلمائها من غير أن يفوته ذكر مناخها
وثمارها وبعض ‏عادات أهلها، واستمرت جولته هذه تسعة أشهر. ‏
ينتقل بعدها
إلى العراق وتسبقه إليها شهرته، فيتدفق عليه الناس من مختلف ‏الطبقات،
فيزور سامراء في عام 952هجرية، ويحقق قبلة مسجد الكوفة ويصلي ‏وفق ما أدّى
إليه اجتهاده فيتابعه الناس.‏
وفي منتصف شهر صفر 953هـ، عاد إلى بعلبك
وأقام بها يشتغل بالتدريس على ‏المذاهب الخمسة ويقوم بإرشاد الناس وتوجيههم
وقضاء حوائجهم والقيام بشؤونهم ‏الدينية، فتتحول معه بعلبك إلى حاضرة
علمية، وانتقل بعد ذلك إلى جبع، واشتغل ‏بالتصنيف والتأليف.‏
*******
استشهاده
تعددت
الأقوال والأراء في سبب استشهاده، فيقول البعض إنه كان نتيجة مرافعة ‏عنده
لرجلين فحكم لأحدهما على الآخر، فغضب المحكوم عليه وذهب إلى قاضي ‏صيدا
المعروف بالشامي الآنف الذكر الذي لم ينس له عدم أخذه بتوصية منه لما ‏ذهب
إلى القسطنطينية، وفي رواية أخرى أن السبب في شهادته يعود إلى جماعة ‏من
النواصب وشوا عليه لرستم باشا الوزير الأعظم للسطان سليمان بدعوى
‏الاجتهاد.‏
وبدأت السعايات والوشايات عليه، وهكذا فما إن عاد لرؤية أهل
جبع (1955هـ) ‏حتى بدأ الضغط عليه ومراقبته وإحاطته بالعيون والجواسيس
بدعوى أنه يتردد ‏إليه كثير من علماء الشيعة ويقرأون عليه كتب الإمامية
وغرضهم إشاعة التشيع ‏الذي كان الحكم العثماني يرى فيه تهديداً لسلطته،
وكانت النتيجة أن أرسل الوزير ‏في طلب الشيخ وكان وقتئذ في مكة للذهاب إلى
الآستانة فقتلوه وهو في الطريق ‏إليها قبل أن يعرضوه على السلطان سليمان
فقضى بذلك شهيداً.‏
*******
مؤلفاته
له مؤلفات كثيرة تربو على الثمانين، فتوزع على مختلف فنون العلم والمعرفة، ‏منها:‏
‏* شرح الإرشاد:
يشتمل على خطبته المعروفة التي أخذت بمجامع الفصاحة ‏والبلاغة، وخاض فيها
في مجالات ثقافة عصره باطمئنان واعتداد بالنفس، جامعاً ‏فيها بين الدقة
والعمق في اختصاصه وبين الإحاطة بحقول المعرفة البشرية ‏المختلفة.‏
‏* اللمعة الدمشقية:
هو مؤلف فقهي للشهيد الأول أبدى فيه الشهيد الثاني رأيه، ‏وللكتاب مكانة
مرموقة بين الكتب الفقهية، حاز على اهتمام العلماء وأصبح محط ‏عنايتهم
وتعليقاتهم، فزادت الشروح عليه على التسعين.‏
‏‏* مسالك الأفهام في شرح شرائع الإسلام، شرح على شرائع المحقق الحلّي، كتاب ‏في سبع مجلدات.‏
‏* روض الجنان في شرح إرشاد الأذهان للعلامة الحلّي وهو كتاب في الفقه ‏الاستدلالي حول الطهارة والصلاة.‏
‏‏* شرح ألفية الشهيد الأول: وهي تتضمن ألف واجب في الصلاة، ونفلية الشهيد ‏الأول التي تتحدث عن مستحبات الصلاة.‏
‏* رسالة في الحث على صلاة الجمعة.‏
‏* منسك الحج والعمرة.‏
‏* رسالة في ميرات الزوجة.‏
‏* رسالة في عدم جواز تقليد الأموات من المجتهدين.‏ هذا عدا عن إجاباته عن المسائل التي كانت ترد عليه.‏
‏‏*
تمهيد القواعد الأصولية لتفريع الأحكام الشرعية: يحتوي على مائة قاعدة في
‏الأصول ومثلها في العربية، وله منظومة في النحو، يصفه مؤلفه بأنه كتاب
واحد ‏في فنه.‏
‏‏* حقائق الإيمان: يبحث في معنى الإيمان في الإسلام، ويرد فيه على بعض ‏الشبهات ثم يبحث في أصول الدين مع تفصيل أكثر في الإمامة.‏
‏‏* البداية في سبيل الهداية: يبحث في القواعد وغيره.‏
‏* الدراية: مؤلف رسالة صغيرة في هذا العلم ويشرحها.‏
‏* كشف الريبة عن أحكام الغيبة: يعالج فيه ما رآه من ابتلاءات الناس بها.‏
‏* مسكن الفؤاد عند فقد الأحبة والأولاد:
سبب تصنيفه له كثرة ما توفي له من ‏الأولاد بحيث لم يبق منهم أحد إلا
الشيخ حسن، وهو مؤلف يسلي فيه نفسه ‏ويعزيها ويعزي به كل من ابتلى بنفس
المصيبة.‏
‏* منية المريد في آداب المفيد والمستفيد:
هو كتاب صغير يضمنه ما يجب على ‏العالم والمتعلم المواظبة عليه من الأخلاق
الفاضلة والخصال الحميدة، وواجبات ‏القاضي والمفتي حين القضاء والإفتاء.‏
يعتبر
هذا الكتاب فتحاً في عالم التربية، سكب فيه الشهيد خلاصة تجربته، فيقدم
‏نظرية تربوية متكاملة تراعي مختلف جوانب المعرفة التي ينبغي توافرها في
‏المعلّم، وما يتطلبه من مستوى لائق في العلم حتى يكمل أهليته، ويعمل على
تربية ‏نفسه وتصبح مسلكه مع ما لذلك من تأثير على نفوس المتعلمين، ومن
تفاعل ‏وانجذابهم إليه، وذلك عن طريق إغرائهم وترغيبهم بالعلم ومراقبته
لسلوكهم، وهذا ‏ما يمكنه بالتالي من إنجاح العملية التربوية فيعالج أخطاءهم
بحكمة.‏
*******
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamasatahlamna.hooxs.com
 
الشيخ الحلّي: العلاّمة الفقيه ‏
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيخ الطوسي: شيخ الطائفة
» ثقة الاسلام الشيخ الكليني
» تحميل واستماع لاءروع ماقراء الشيخ الطبلاوى
»  الشيخ المفيد: العالم والموسوعي المحاور
» دعاء الشيخ محمد متولى الشعراوى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
همسات احلامنا :: همسات إسلاميه-
انتقل الى: